رواية احببت ابنة الخادمة الفصل 11 بقلم ندى الصاوى


 نقدم اليوم احداث رواية احببت ابنة الخادمة الفصل 11 من روايات ندى الصاوى . والتى تندرج تحت تصنيف روايات رومانسية ، والتى نالت اعجاباً شديداً بين القراء سواء واتباد أو فيس بوك  .

نرحب بكم فى موقع مجنونة  عشاق روايات موقعنا ، هنا سوف تجد كل رواياتك : روايات رومانسية ، روايات رومانسية مصرية ، قصص عشق ، قصص قصيرة ، قصص حب ، روايات pdf ، روايات واتباد ، قصص رعب ، روايات رومانسية كوميدية .


رواية احببت ابنة الخادمة الفصل 11 بقلم ندى الصاوى

 احببت ابنة الخادمة البارت 11  

تعد رواية احببت ابنة الخادمة  واحدة من اجمل روايات رومانسية  والتى نالت شهرة كبيرة على صفحتنا على الفيس بوك وعلى الموقع وهى من روايات ندى الصاوى ، نتمنى لكم قراءة ممتعة ، كما يمكنكم تنزيل رواية  احببت ابنة الخادمة  pdf كاملة  من خلال موقعنا .

يمكنكم قراءة احداث رواية احببت ابنة الخادمة كاملة من خلال موقعكم مجنونة رواية من خلال اللينك السابق ....



رواية احببت ابنت الخدامه البارت الحادى عشر

البارت الحادى عشر

اشرقت السماء معلنة بداية يوم جديد تستيقظ ملاك من نومها
وهي متعبه بشده وكانت طوال الليل تبكى من شده الوجع وكانت
المرة الاول تبكى من وجع . ادت فرضها بهدوء واستيقظت امها وأختها
وتناولوا الفطار فى هدوء وفى جو من الاستغراب من امها وأختها لان ملاك لم
تشاغب احد وكانت فى منتهى الهدوء الغير مألوف قطعت هذا الصمت
صوت سعاد: يلا قومي اجهزى عشان نروح الشغل
ملاك بتعب ظاهر: مش قادره ي ماما خودى مي
سعاد: وانتى اتشليتى ولا اي قومي يلا
ملاك بتعب: ي ماما والله مش قادره اقوم بجد
سعاد بزعيق: يلا ي بت هنتاخر اتعبي وقت تانى
مي بزعل: خلاص هجى انا ي ماما ملاك شكلها تعبان
سعاد: لاء ي مي خليكي هنا هى بتدلع وانا هعملها ازاى تعمل كده
مي بصت لامها باستغراب ان عمرها ما كانت قاسيه كده وملاك بصت لامها بقهر
وكانت أضعف منها تعند ملاك معروفه انها مهما تتعب مش بتعرف حد وأنها تظهر التعب ده يدل على أنها
تعبانة وأووى كمان قمت لبست وهى مش قادره وراحت مع امها وكل شويه التعب يزيد اكتر
وصلت الفيلا وراحت على المطبخ و هى مش قادره وكانت بتجهز الفطار مع امها كل شويه تدوخ
مع تجهل سعاد ليها وهى لسه على اقتنع انها بتدلع بدئت تحط الفطار على السفره ومكانش حد نزل لسه
وكانت هتقع بس ميرنا جات مسكتها
ميرنا: مالك ي بنتى
ملاك بتعب: مفيش
ميرنا: ازاى انتى كنتى هتقعي
ملاك بابتسامه: لاء مفيش حاجه عادى هروح اجيب الاكل واجى
ميرنا: دي شكلها تعبان اووي
سيرين: انتى اهبلتي ولا اي بتكلمى نفسك
ميرنا: لاء اصل شوفت ملاك وهى بتفع تقريبا كان هيغمى عليها وانا لحقتها
سيرين : ي حرام زمانها بتشتغل وهى تعبانة بتصعب عليا اووى
ميرنا : يكون فى عونها بس بجد مش هعرف اشوفها كده واسكت
سيرين: وانتى هتعمليلها اي
ميرنا : مش عارفه بس صعبانة عليا جدااا
كلهم نزلوا فى وقت واحد ماعدا احمد وده كان غريب انه منزلش
سليم بتساؤل: احمد فين
سهير: لسه منزلش هينزل كمان شويه
راشد: بقا بيتاخر كتير اووى
سهير بصتله بقرف ظاهر انها عمرها ما حبته
سهير: ملاك انتى ي ملاك
ملاك جات بتعب ظاهر لدرجه كبيره وكانت تحت نظر باسم
الى مشلش عينه من عليها
سهير: اطلعي لاحمد فوق استعجلي
ملاك كانت هتموت مش قادره بس مقدرتش تقول لاء
طلعت فوق وهى طالعه كانت ها تقع كذا مره بس لحقت نفسها
خبطت على الباب واحمد رد على طول
احمد اتفاجاء بوجوده بس عمل نفسه مش فارق معها احمد: نعم
ملاك بتعب: مدام سهير بتقول انك تنزل تحت
احمد استغراب ملاك كده وهدوءها الغريب ده وفجاءة كل حصون ملاك انهارت
ومكانتش قادره تقاوم اكتر من كده احمد لاحظ ده ومسكها وقعت ما بين ايده
فجاء بقت فى ايده وفى حضنه تقريبا مكانش عارف يعمل اي وهى مغيبة عن الواعي
معرفش يعمل حاجه غير انه شالها ونيمها على سريره كان بيبصلها ومش عارف يشبع من ملامحها
معرفش يعمل حاجه فكر يقول ليهم بس اتردد واندى على ميرنا تتصرف مع
احمد: ميرنا ي ميرنا
سهير: قومي شوفي احمد عاوز اي والبنت دي راحت فين
ميرنا قامت مخضوضة
ميرنا : فى اي ي احمد
احمد: البنت الى شغل هنا اغمى عليها ومش عارف اعمل اي
ميرنا بخضه: ملاك هى كانت تعبانة فعلا وسع كده اشوفها
ميرنا داخلت تشوفها حطت ايدها على جسمها لقيتها درجه حرارتها مرتفعة
ميرنا: دي سخنه اووى
احمد بلهفه ظاهره: طب نادى على سيف يشوفها
ميرنا استغربت خضت اخوها بس ده مش وقته: حاضر وانا هنزل اقول لمامتها
اقولها خلى بالك منها ميرنا نزلت تقول لامها واحمد قعد مع ملاك بيشوف حراره جسمها
حس باحساس غريب لما ايده كانت على وشها بس حب الإحساس ده اووى اتصل على الدكتور
وبعدين قعد جامبها وهو خايف عليها احمد فى سره: هو انا لى خايف عليكى كده انتى عملتى فيا اي
عند ميرنا نزلت تحت و هى باين عليها انها مخضوضة سيف اطلع فوق عند فى أوضة احمد عشان ملاك اغمى عليها باسم اتخض باسم: طب هى كويسه الكل استغرب رد فعل باسم
ميرنا: بقولك مغمى عليها اكيد مش كويسه سيف كان طالع والبنات كمان وميرنا راحت على المطبخ
ميرنا: ي طنط ملاك اغمى عليها فوق
سعاد بخضه: ملاك بنتى فوق فين
ميرنا: فى أوضه احمد
سعاد طالعت مع ميرنا
فى أوضة احمد فوق البنات طلعت وكمان سيف وباسم
وميرنا جبت سعاد وكل ده وملاك مس حسها بحاجه
سعاد: ي حبيبتى ي بنتى
سلمى: هتبقي كويسه ي طنط متقلقىيش
سيف كشف عليها واحمد كان مضايق ميعرفش لى
سيف : درجه حرارته ٤١ وحالتها مش مستقرة
احمد: طب لو تروح المستشفى
سيف: لاء مش مستاهلة هى بس عايزه حد يعقد معها يعملها كمادات
ويجب الدوا والحقن دي
باسم: انا هروح اجيبهم
احمد بضيق: هبعت السواق يجبهم متتعبش نفسك
باسم مرضش يطول عشان شكله بان عليا جدا
سعاد: طب مين هيعملها كمادات
ميرنا باستغراب اكيد انتى يا طنط
سعاد: بس انا ورايا شغل
احمد بغضب: شغل اي ده الى تفضلى عن بنتك يعنى
دي ممكن تمو وكان لسه هيكمل قلبه مقدرش يقولها كمل كلامه
يحصلها حاجه وتقولى شغل
الشكوك بتزيد بنسبه لكل بس مش عارفين من انهى اتجاه بس ده مش وقته
ميرنا بهدوء: هعملها ان الكمادات
سيرين: وانا هعقد جامبها
نسمه: وانا هدلها الحقن وهتابع حالتها وبعد اذنك خلينى نبطشيه بليل
سيف : تمام انا موافق هتستأذن انا عشان اتاخرت
سلمى: ي ريت ا تفضلوا انتم كمان كل واحد على شغله
احمد مكانش قادر يسبها بس مشى فى هدوء وهكذا باسم
وسعاد راحت شغلها
سيرين: هى امها دي اي مش بنى ادمه
سلمى: انا كنت هضربها اي ده
نسمه: هم الاشكال دي كده همهم الفلوس بس
ميرنا: خلاص ي جماعه مالنش دعوة بس اي الى خليكى تفضلى ي نسمه
نسمه: ده واجبى كا دكتوره مينفعش اسبها كده وامشى
ميرنا: امم ماشي البنات كانوا مع ملاك وهى مش بتصحي ولما نسمه
ادتها الحقن اتوجعت بس مصحتش برده .

رواية احببت ابنت الخدامه البارت الحادى عشر


عند احمد فى الشركه
احمد مكانش عارف يركز فى الشغل ولا اي حاجه
كانت شغل باله وشكلها وهى بتقع ما بين ايدى مش مفارقه
اتصلت فريده ورد عليها بلامبالاة: نعم ي فريده
فريده: وحشتنى اووى ي بيبى
احمد: انتى اكتر عايزه اي
فريده: عايزه اشوفك واقعد معك
احمد : مش فاضي ي فريده بكره ومش عايز اخرج
فريده: مش هقدر استنى عايزه اشوفك دلوقتى طب بص اجيلك الفيلا بدل مانت
مش عايز تخرج
احمد شافها فرصه على الاقل هيشوفها
احمد: تمام هكون فى الفيلا كمان نص ساعه
فريده طارت من الفرح وراحت تلبس وتجهز وهى نازلة
انعام: راحه فين كده
فريده : عند احمد ي ماما
انعام: تمام بس متتاخريش
فريدة: تمام بااي
فريده ركبت العربيه وراحت لاحمد
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
عند سعاد كانت زعلانه من نفسها بس هتعمل اي شغلها ومتقدرش تأثر فى
كانت بتطلع تشوفها كل شويه والبنات كانوا جنبها مسبوهش
سهير كانت مضايقه ان إزاى حتت خادمه تنام فى أوضة ابنها وخدت الاهتمام من الكل
وحست ان دي مش هتكون خدامة عاديه وصلت فريده وسلمت على سهير وفالوقت الى داخل فى احمد
فريده جرت على احمد حضنته وهو كان مضايق من قربها لى
فريده: كنت وحشنى اووى
احمد بعد عنها: انتى اكتر
فريده: يلا نطلع الاوضه
احمد: مش هينفع
فريده: مش هينفع لى
احمد قص لها ما حدث
فريده : يعنى الجربوعة دى فوق فى اوضتنا
والله لاطلع ارميها فى الشارع طلعت واحمد وراها
فريده دخلت بهجميه: ارمى الجربوعة دي برا
ميرنا: فى اي ومين دي الى هترمى
فريده: القذارة الى نايمة على السرير بتاعى انا واحمد
سيرين: القذارة دى تبقا بنى ادمه زيها زيك والسرير بتاع احمد بس لوحده
وهو معترضتش ي ريت تسكتي بقا
فريده: انا مكلمتكيش اصلا
سلمى: انا سكتلك من الصبح كلمة كمان وهزعلك
فريده : شوفت بيكلمونى ازاى
احمد: انتى بتزعقى ومش عملى احترم انا فعلا راضى بوجوده
هى تعبانة ومفيهاش حاجه
فريده: يعنى انا الى غلطانه دلوقتى ومشت زعلانه واحمد
منزلش وراها
ميرنا: يلا فى داهية
احمد بص لميرنا : هى عامله اي
نسمه : بتحسن الحمد الله
احمد: طب ازاى مصحتش فى الزعيق ده
نسمه: انا مديلها مخدر ومش هتصحى غير باليل انا اسفه ي احمد مش عارفه انت هتعمل اي
احمد : عادى مفيش مشكله
احمد خد هدومه وراح اوضة ميرنا يغير فيها
الوقت عدى والكل تعب من القاعده
سعاد طلعت ليهم فوق لان هى لازم تمشى
سعاد: انا مش عارفه اقولكم اي
ميرنا،: متقوليش حاجه
سيرين: دي حاجه بسيطة
سعاد: طب انا لازم امشى هى هتصحي امتى
نسمه: قدامها شويه ومش هتعرف تيجى معكى
سعاد: طب اعمل اي
سلمى: امشى انتى وملاك هتنام هنا والصبح تروح
سعاد مينفعش ازاى تنام
ميرنا: عادى يا طنط احمد مش هيقول حاجه
سعاد وافقت ومشت ونسمه راحت المستشفى وسيرين وسلمى رحوا عشان يناموا
لان نسمه عرفتهم ان مش لازم وجوده هى بقت كويسه ميرنا الى فضلت عشان تعرف احمد
احمد : هم راحوا فين وهى هنا لسه لى
ميرنا بتعب: راحوا يناموا وهى المخدر لسه مخلصش فاهتنام هنا
وانا هنام جنبها ونام انت فى اوضتي بس خليك هنا ثواني هغير واجى
أحمد: ماشي
احمد قاعد مع ملاك بيبصلها شوية ويمسك الفون شوية بس لاحظ غياب ميرنا راح يشوفها
احمد خبط على الباب محدش رد جرب يفتح مفتحش رن عليها محدش رد أتأكد انها نمت
راح جانب ملاك ينام على الكنبة وهى بيبصلها وكان فرحان اووى
بعد مرور الوقت ملاك بدات تفتح عينها شافت أوضة غريبه عنها
استغربت ومتعرفش هى فين بتبص لقت احمد
ملاك : هو انا فى اي ده انا مش فاكره حاجه
قمت تصحى احمد وبتزق فى
احمد : فى انتى كويسه
ملاك بخوف وغضب: كويسه اي انا فين وانت هنا ازاى هو اي الى حصل
احمد : اهدى كده وانا هفهمك
احمد قص لها ما حدث
ملاك: طب انا عاوزة اروح
احمد: تروحى فين انتى عارفه الساعه كام
الساعه بقت ٣ الفجر
ملاك بزعيق : طب اعمل اي افضل هنا ازاى وانت معاى وانت ازاى تسمح لنفسك تبقا نايم فى نفس الاوضة
احمد: انتى فى اوضتى وانا اكون فى اي حتها انا عاوزها
ملاك : طب اعمل اي انا
احمد : نامى عشان اعرف انام.
ملاك: انا بقالى كتير اووى نايمه مش هعرف انام
احمد: طب سبينى انام انا
ملاك بخوف: هتنام وتسبنى
احمد بضيق: يعنى اعملك اي يعنى
ملاك بضيق : خالص نام ده انت رخم
احمد : بتقولى حاجه
ملاك: مالكش دعوه بيا سبنى بقا
احمد ضحك على طريقتها وهى قايمة تروح على السرير وقعت على الكنبه
فاحمد مسكها فاكنت فضحنه ملاك وشها احمر وفضلوا بصاين لبعض لحد ما ملاك
قمت وراحت تنام بسرعه واحمد ضحك وناموا هم الإتنين

كده هو البارت خلص حبيت اعمله ملاك واحمد بس ي ريت يعجبكم
توقعاتكم 
انا بحول انشره بقالى يومين بس النت زفت انا اسفه والله
وهنزل كمان واحد بس ادعولى النت يبقا كويس +انا الواتباد مش شغال فمش هنزلها واتباد لحد ماشوف فى اي وانا اسفه جدااا والله




الى هنا تنتهى احداث عندما رواية احببت ابنة الخادمة الفصل 11 ، يمكنكم اكمال باقى احداث رواية احببت ابنة الخادمة الفصل 12 من خلال الضغط على اللينك واكمال الرواية .


نأمل أن تكونوا قد استمتعتم بـ رواية احببت ابنة الخدامه ، والى اللقاء فى حلقة قادمة بإذن الله ، لمزيد من الروايات يمكنكم متابعتنا على الموقع أو فيس بوك ، كما يمكنكم طلب رواياتكم المفضلة وسنقوم بوضعها كاملة على الموقع .
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-