تحميل رواية احفاد الجارحى الجزء الرابع ( اسياد العشق ) pdf بقلم اية محمد

من خلال قسم روايات pdf نقدم اليوم تحميل رواية احفاد الجارحى الجزء الرابع ( اسياد العشق ) pdf لمحبى تحميل الروايات وقراءتها فى شكل pdf . وتعتبر هذة الرواية واحدة من ضمن اشهر روايات اية محمد والتى تتميز كتابتها بأسلوب شيق ومميز ويتابعها العديد من القراء .

نرحب بكم فى موقع مجنونة رواية للروايات والذى نقدم فيه مجموعة من الروايات المختلفة سواء روايات pdf رومانسية أو روايات رومانسية كوميدية أو قصص رومانسية وقصص سعودية والعديد ....


تحميل رواية احفاد الجارحى الجزء الرابع ( اسياد العشق ) pdf بقلم اية محمد


تحميل روايات | تحميل رواية احفاد الجارحى الجزء الرابع ( اسياد العشق )


اقتباس ( رواية احفاد الجارحى الجزء الرابع ( اسياد العشق ) ) ولتحميل الرواية اخر الموضوع 

...بأيطاليا.....
زُينت صالة الأجتماعات بحرافية فاليوم ستشهد على حضوراً هام "لياسين الجارحي" وعدد هام من رجال الأعمال ، جلسوا جميعاً على الطاولة العملاقة بأعين تتراقب وصول أسطورة الجارحي فالجميع يستمع بأنجازته ولكن لم تسنح للبعض فرصة اللقاء به ....
جمعت الطاولة كبار رجال الأعمال فمنهم من ود اللقاء "بياسين" ومنهم من يكن العداء الشديد له رغم أنها المرة الأولى التي سيلتقون به ! ..ولكن يكفي بأنه حرص على الدوام بأن تكون لشركاته الرئاسة ...
خرج صوته بحذر من عدم سماع الرئيس الخاص قائلاٍ بغضب مصاحب له :_ماذا ينتظر سيدك بعد ؟ ..
تراقب الرجل نظرات الرئيس الجالس على مقدمة الطاولة العملاقه بتفحص فأطمئن قلبه حينما رأه منشغل بالحديث ليخرج صوته بهدوء:_ينتظر أنضمام رجل الأعمال المصري الشهير "ياسين الجارحي"..
تلونت عيناه بعداء كنه على الدوام له قائلاٍ بحقد :_سيبقينا هنا لقدومه ..هو لم يحترم الموعد المحدد لذا عليه ببدأ الأجتماع
:_ربما ساعتك لا تعمل سيد جون ...
صوتٍ أتى من خلفه جعله يستدير بأستغراب ليجد أمامه رجلاٍ في العقد الرابع من عمره ،عيناه تحمل نبع من الثقة ؛فجعلته يعلم من هو ؟ ..
رفع "ياسين" يديه يقربها من عيناه ثم اشار له بنظرات ساخرة :_مازالت هناك دقيقة على الموعد المحدد
ورمقه بنظرته الأخيرة ثم توجه لمقعده بخطاه الثابت الذي لفت أنتباه الجميع فخطف أنظارهم ذاك الوسيم الذي لم يفقد سحره بعد ! ...
لحق به "يحيي" بأبتسامة أعجاب حينما وجد "جون" يحترق غضباً وأزدادت النيران بعيناه حينما أستقباله الرئيس بكافة الترحبيات ثم لحق به ليشير له على مقعده بنفسه! ...
فتح أزار بذلته السوداء بحركة سريعة ثم جلس بثقة يتأمل الجميع بنظرات ثابتة ،يقرأ الذهول الحافل بأعينهم من مظاهره المفاجئ للبعض ...نعم فرغم عمره الا أنه يهتم لمظاهره للغاية ،جلس "يحيي" جواره يحاول جاهداً لكبت كلماته فشعر به رفيق الدرب ليقطعه قائلاٍ وعيناه تفترس عدوه اللدود بعدما سنح له هذا الأجتماع اللقاء به :_ قول اللي وقف على لسانك وخلصني ..
إبتسم "يحيي" قائلاٍ بسخرية :_ طول عمرك فاهمني وأكيد كمان فاهم اللي حابب أقوله ..
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-